في الفصل، يرى ويل باورز كتابًا غريبًا بشكل عفوي. غير قادر على مقاومته، يقلب محتوياته السريعة. كل صفحة تشعل لقاءً جديدًا، كل مرة أكثر وضوحًا، وتدفع الحدود وتكشف عن الرغبات الخفية. تكمن قوة الكتاب في قدرته على إضفاء الحياة على الأوهام، مما يترك ويل يتوق إلى المزيد.